إنها هالكة .. لولا دقات قلبها التى تخفق بهدؤ لدُفنت حية
كل ما فيها يضج بالحزن والألم .. ويصعب على وردة يانعة محبة للجمال والحياة أن تتقبل حزنها .. وتستسلم
تتنفس الصعداء .. وتعلو ضحكاتها عمداً منها
إتركوها .. فهى هالكة
تشعر بذبولها قلباً وقالباً ..
أصبح كل ما فيها جافاً كئيباً كأوراق الخريف المتساقطة
تحطمت رويداً .. وإنتُزع منها جأشها .. لم تعُد تتحمل قوتها الزائفة
إنها حرفياً .. هالكة
إتركوها فهى فى غنى عن زيفكم وإشفاقكم أو حتى حبكم ..
إتركوها شاردة .. صامتة رغم ثرثتها .. يملأها الهواء ويحملها بعيداً .. رغم ثقل حملها
لاتحتمل الإنكسار .. ولكن هذا ماهى عليه
تنتظر ربيعها عسى يعودُ يوماُ .. وتنتظر فرحاً يبكيها ورحمةً تغمرها وتُنسيها ..
..حتى الإنتظار قد إعتادته وسئمتهُ ..
إتركوها بكل ما تحمله من أوجاع .. بكل ما يملأها ومالا يملأها
فقط إتركوها .. فرحمة السماء تكفيها ..
كل ما فيها يضج بالحزن والألم .. ويصعب على وردة يانعة محبة للجمال والحياة أن تتقبل حزنها .. وتستسلم
تتنفس الصعداء .. وتعلو ضحكاتها عمداً منها
إتركوها .. فهى هالكة
تشعر بذبولها قلباً وقالباً ..
أصبح كل ما فيها جافاً كئيباً كأوراق الخريف المتساقطة
تحطمت رويداً .. وإنتُزع منها جأشها .. لم تعُد تتحمل قوتها الزائفة
إنها حرفياً .. هالكة
إتركوها فهى فى غنى عن زيفكم وإشفاقكم أو حتى حبكم ..
إتركوها شاردة .. صامتة رغم ثرثتها .. يملأها الهواء ويحملها بعيداً .. رغم ثقل حملها
لاتحتمل الإنكسار .. ولكن هذا ماهى عليه
تنتظر ربيعها عسى يعودُ يوماُ .. وتنتظر فرحاً يبكيها ورحمةً تغمرها وتُنسيها ..
..حتى الإنتظار قد إعتادته وسئمتهُ ..
إتركوها بكل ما تحمله من أوجاع .. بكل ما يملأها ومالا يملأها
فقط إتركوها .. فرحمة السماء تكفيها ..
No comments:
Post a Comment